الأحد، يوليو ٢٧، ٢٠٠٨

الله الله الله


لجنة استكمال الشريعة تعد مشاريع لرفعها إلى سمو الأمير: المقرر في الثانوية يشتمل على مخالفات شرعية لا تناسب مرحلة يحتاج فيها الطالب إلى تثبيت العقيدة وليس زعزعتها
----------------------------------------

مشروع يمنع تدريس الفلسفة
---------------

كتب مطيران الشامان:
مشاريع جديدة تدرسها اللجنة العليا للعمل على استكمال تطبيق احكام الشريعة الاسلامية تمهيداً لرفعها الى سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد.. ومن بين ذلك »إعادة النظر في تدريس الفلسفة في الثانوية«، و»تحديد الضوابط الإسلامية لمادة التربية البدنية«، إلى جانب مشروع قانون شركات التأمين التعاوني.وترى اللجنة أن »مقرر الفلسفة في الثانوية العامة يشتمل على مخالفات شرعية.. والافضل الاتفاق على اختيار بديل مناسب يراعي مستوى الطالب في هذه المرحلة التي تحتاج الى تثبيت العقيدة وليس زعزعتها أسوة بما في النظام التربوي لبعض الدول العربية مثل مصر التي ألغت بقرار وزاري مادة الفلسفة من قائمة المواد الاجبارية ونقلها الى الاختياري فضلا عن ان السعودية وقطر لا تدرسان مثل هذه المواد«.وفي مشروع شركات التأمين التعاوني، تتابع اللجنة »الوصول الى حلول شرعية وابراز دور الشريعة الاسلامية في تعزيز الدور الاقتصادي والاجتماعي للدولة، بتقنين صيغة شرعية بديل عن التأمين التجاري، مستمدة من أحكام الشريعة وما تدعو اليه من تعاون وتكافل بعيدين عن شبهات المراهنة والمغامرة، والتي دعت الكثير من الفقهاء الى تحريم التأمين التجاري شرعا«.وأوضحت مصادر ان »المشروع قيد النظر امام لجنة الشريعة تمهيدا لاقراره ورفعه الى سمو الأمير«.وتبحث اللجنة »تحديد الضوابط الاسلامية والشروط المناسبة واللازمة في مادة التربية البدنية المقررة على طلبة التعليم العام، بما يحقق التوازن، ومراعاة حدود الله في اللباس الرياضي«.
--------------
ابعثوهم الى "تورا بورا"
-----------
صار عندنا 2
"اللجنة العليا لاستكمال تطبيق أحكام الشريعة"
و
" لجنة محاربة الظواهر الدخيلة"
***
.... شالدِّبْرَة؟!

الجمعة، يوليو ٢٥، ٢٠٠٨

قليل من التأمل "الحقيقي" يفيد ..


لأن الحياة تستهلكنا بتفاصيلها، نحتاج أحياناً للـ "تأمل"،في هذه الصورة التي تختصر عوالم من أحداث مرّت وسطّرت كثير من "أبطال" و "ضحايا"، ربما تقدم لأحدنا "خضّة/إضاءة" من عند "الله"، وحدها من تجعلنا "نضع نقطة ثابتة" في آخر سطر محتمل مع "أحدهم" بهدوء تام.. او ... ان نبدأ "حياة حقيقية" مع" آخـــر" يمتلك البهجة الحقيقة بين أضلعه يحتوينا بنوره، فنتبادل "المحبـــة" الأكيدة حتى آخر العمر.
لأن الحياة تستهلكنا تفاصيلها.. فإن قليل من "التأمل" الحقيقي يفيـــــــــــد جدا !
همسة :
شكرا "ساحري" النبيل .

الاثنين، يوليو ٠٧، ٢٠٠٨

ليش لا؟

* * *
فائض ميزانية يرهقكم بحيث صار "خبراً" يومياً يفتح العيــــــــــــــــون علينا دون داع ٍ
ما الذي يمنع أن تكون الكـــــــــــــــويــــت هكذا ؟!
ما الذي يشغلكم يا "جمــاعة" عن "تجميــــــــل" بيتنا الكبيـــــــر .. نعم "بيتنا" نحن.

الثلاثاء، يوليو ٠١، ٢٠٠٨

يا حضرت مولانا

"...مسلمٌ أنا، ولكني نصراني وبرهمي وزرادشتي توكلتُ عليك أيها الحق الأعلى، فلا تَنْئ عني لا تَنئ عني ليس لي سوى معبدٍ واحد، مسجداً كان أو كنيسة أو بيت أصنام ووجهك الكريم فيه غاية نعمتي، فلا تَنئَ عني لاتَنْئ عني.."
مولانا جلال الدين الرومــــــي
* * *





"إن الروح التي ليس شعارها الحب الحقيقي , من الخير ألا توجد , فليس وجودها سوى عار ! كن ثملا بالحب فإن الوجود كله محبة , وبدون التماهي في الحب فلا سبيل الى الحبيب ,.."




(يا امام الرسل ياسندي/أنت باب الله معتمدي/وبدنيايا وآخرتي/يا امام الرسل خذ بيدي/مدد مدد يارسول الله/مدد مدد ياحبيب الله..)


"العشق عند جلال الدين موجه للجمال والجمال الإلهي هو أصل الجمال , وكل جمال في هذا الكون المرئي ما هو الا شعاع من او مظهر للجمال الإلهي . أحد مبادئ الإ تحاد والفناء فهناك قوى جاذبة في كل ذرة من ذرات الوجود وبها تنجذب العناصر الى بعضها وتحث اشكال الحياة وصورها ومن هنا تصبح الحياة كلها تجليا للعشق واذا كان العاشق يطلب المعشوق فان المعشوق يطلب العاشق أيضا وهذه الجاذبية المتبادلة هي السر في تماسك وبقاء الكون والخليقة..."
* * *
" وإنما تنبغي الخلوة عن الأغيار لا عن الحبيب، فالفراء من أجل الشتاء لا من أجل البيع"
و
"ويا أيها الفم، إنك في حد ذاتك في فوهة للجحيم، ويا أيها العالم إنك على مثال البرزخ"
و
استمتعوا !