الخميس، يونيو ٢٥، ٢٠٠٩

هطلت النبوءة وبانتظار الرســـالة !

.........
..............
.....
تضيق الحياة دائما
ولكنها لا تضيق أبداً في قلب عاشِقيْن
- - - -
هطلت النبوءة
وبانتظار الرســـالة
- - -
استمتعوا أرجوكم

الجمعة، يونيو ١٩، ٢٠٠٩

الحريــــة بصوت عابق بالأسى والرجاء

تحديـــــــــــــــــــــــــث
حين التفتت لنا "جريدة الجريدة" .. أخيرا نلنا الرضا
مشكورين يالطيبين :)
كل الثورات الحقيقية تأخذ شكلا مأساوياً
فلا "ثورة" دون قتــلى و أوجاع
"الاصلاح" طريقه صعب وطويل و"الأصوليـــة" ستنتهي رويداً رويداً، تماما كما تسرّبت إلى العالم بأسره.. رويدا رويداً
__
حين يكون الحزن متعة "خاصة" جدا
تشعرنا بقيمة ما يفعله الانســـان من جنون/تهوّر ـ كما يراه البعض ـ دعماً لـ "قضيته" التي لا تنتهي
حريّته في أي مكان تعني حريتنا نحن أيضا
__
" الحريـــــــة" بصوت عابق بالأسى والرجاء

الخميس، يونيو ١١، ٢٠٠٩

1980- 1989



سندباد الذي يعرض تمام الخامسة بعد الظهر يوميا ..هو اوّل ما يقفز إلى ذاكرتي حينما ألوذ نحو "الثمانينيات" كــ مرحلة مهمة جدا تشكلّت فيها مفاهيمي الرئيسية.. فيما يخص الحياة بالمجمل رغم اختلاط الامور كلها ، إذ كانت فترة المراهقة الحرجة التي امتدّت حتى اول التسعينيات ـ الاحتلال ـ كتجربة أنضجتنا "باكرا" كــ كل التجارب المؤلمة ..
على مدى أيام ، تبحّرت ـ لمرة جديدة ـ في تلك الحقبة.. شكلها / مذاقاتها / روائحها .. والوجوه التي تصافحت معي / معها .. لا أدري لكني عشت رحلة غريبة وممتعة ، وكأنها استكمالا لــ " بحث" سبق وعملت به لفترة طويلة لأجل "منجز" كتابي خاص، انتهيت منه ورآى النور منذ سنة تقريباً ، لكن حنينا ما / حواراً مع "شاعري/ساحري" جعل الذاكرة تتفتق "سويا" هذه المرة ـ فما عاد هناك متسع للوحدة ـ في استحضار " الجنون" بمجمله والضحـــــــــك والتندّر بجمال خاص لروح تلك الأيام التي "اتفقنا" على أنها "طيبة جدا ومتصالحة جدا و قريبة جدا " مع ذواتنا ..
من منكم تناول تلك الفترة بالتفّكر الحقيقي ؟
وخالد الشيخ ، كان رمزا للمرحلة، بلا منازع ..

الاثنين، يونيو ٠٨، ٢٠٠٩

ارادة الشعب



و لبـــنان يختار



سنزورك حتما .. لمرة "حب" جديدة .. نعدك