غزل
... وأمررّ اصبعـــــي/خنصري "الصغير" ... هكذا!
...وأغازل "النوارس" المحلقة في فروع كفّك التي تغفو على سنواتي الشاردة، دونك.
هكذا..أتلمسها مروراً /جليلاً/بطيئاً ..
أمزج روحك بـ روحي أكثر ..
حتى أقضم "كرزاً" من صوتك ضحكةً/ولها ً/قبلةً.. فيطل الفجر مبهجاً، بينما أعيد فرش سجادة "القلب" لأواصل قراءة وجهك/وجهـــي فيها كأول المعجزات التي تتحقق .. وأصلي!
هكذا أغازلك.