قد يفقد جدواه ويصبح روتينيا بحتا، فبالأمس فقط شاهدت العديد من الازواج وغير الأزواج في احتفالهم بعيد الحب صم بكم - كل واحد عينه في صحنه وهمه على بطنه كأنهم طالعين بغرض الأكل، ومو فاهمين الموضوع - ولكن صدقيني إرسال محبتنا لهم ولو حتى بالأس أم أس في يوم عادي قد يعني الكثير، وقد يغير الكثير الكثير
لم يعد هناك الكثير ممن يقدر الحب ويقدر التعبير عنه أصبح الحب أسطورة حين نعيشها تصهرنا وحدنا بينما البقية وللأسف أحيانا من نكن لهم الحب مجرد أشخاص يعيدون أدوار وكلمات وتصرفات من سمعوهم أو قرأوا عنهم أو تابعوهم
تشاطرني الرأي إذن..؟ للأسف لمرة جديدة على فقدان أجمل ما يحمله هذا اليوم وكل يوم
حقوقية : احياناً تتصورين أن هناك من سيتعامل مع احتفائك به/بها ك، نبض رقيق كما قلتِ، لكن يُتعبك أن تُعبر المناسبة دون أي شيء..أي شيء هلا بِكْ
عاليـــة : ربما اعتدنا هذه النماذج "الباردة" حد الصقيع، وهذا كله نتاج "تربية ناشفة" ما عوّدتهم على "الودّ" الحقيقي، والمحبة الانسانية ، لذا يُفرز لنا المجتمع يوميا، المزيد من القسوة التي تؤذي أصحاب الجلود الرقيقة،،، محبتي لك عالية
تويتي :
ليتهم حتى يُعيدون ما شاهدوا، او تعلّموا! ليتهم...هكذا نشأوا، فهل نطمح بالتغيير بين يوم وليلة؟
أصدقائي ، ايامكم أعياد ملوّنة،مع "أصدقائكم" ممن يقدّرونكم حق التقدير :)
الجدل حول حصر الاحتفالات بيوم سواء عيد الحب أو عيد الأم أو عيد الزواج أو غيرها من أعياد جدل طويل
من وجهة نظري الانفعالية التي تخلو من الموضوعية أقول : إنها مناسبات للفرح وإظهار الحب في زحمة مشاغل لا تنتهي أومشاعر سلبية لا تنتهي نغلفها بسوليفان الكبرياء والكرامة
للاحتفال دون مناسبة لذة استثنائية ...إلا أنه لا بأس بانتظار مناسبة كعيد الحب لإظهار الشعور بكثافة وربما للصلح والغفران
حين كنت صبية كان هذا العيد فرصة لتشجيع من أعتقد أنه مُعجب بالبوح...كنت أنتظر هذا اليوم الذي يسمح لذلك الخجول بأن يتخذ خطوة
حين كبرت أصبح العيد فرصة ليدللني ذلك المشغول بشكل خاص وليخط لي كلمتين كانتا هناك في أعماق روحه إلا أنه لم يجرؤ على البوح
إنها فرصة للبوح ...للحمد...للشكر ...للعرفان..ولا تزال له قدرات تطهيرية عليّ عل الأقل..ففي الليل تلألأت عيناي بدموع امتنان وندم...اعتذرت عن كل ما بدر من سوء وما لم يبدر من حنان في لحظات معينة
كل عيد حب وأنت بخير من المحزن أن نؤمن بأن ارسال المحبة في يوم معين قد فقد طافته التطهيرية، ومن الكوارث أن نستسلم لهذا الفقد سؤالك نفسه، مطروح في يوم الحب له طاقة تطهيرية، الا تعتقدين؟ :) كل عام وأنت حبيبة ومحبة :*
هناك ١٠ تعليقات:
نعم فقد طاقته التطهيريه
للاسف
قد يفقدها ، للبعض
هو مجرد فعل يتم تأديته كـ واجب
أو
كـ ضرورة إجتماعية
بينما هناك
هناك
من يتعامل معه كـ نبض رقيق
بكل عناية
..
قد يفقد جدواه ويصبح روتينيا بحتا، فبالأمس فقط شاهدت العديد من الازواج وغير الأزواج في احتفالهم بعيد الحب صم بكم - كل واحد عينه في صحنه وهمه على بطنه كأنهم طالعين بغرض الأكل، ومو فاهمين الموضوع - ولكن صدقيني إرسال محبتنا لهم ولو حتى بالأس أم أس في يوم عادي قد يعني الكثير، وقد يغير الكثير الكثير
كما قلت للأسف نعم
لم يعد هناك الكثير ممن يقدر الحب ويقدر التعبير عنه أصبح الحب أسطورة حين نعيشها تصهرنا وحدنا بينما البقية وللأسف أحيانا من نكن لهم الحب مجرد أشخاص يعيدون أدوار وكلمات وتصرفات من سمعوهم أو قرأوا عنهم أو تابعوهم
Barrak:
تشاطرني الرأي إذن..؟ للأسف لمرة جديدة
على فقدان أجمل ما يحمله هذا اليوم وكل يوم
حقوقية :
احياناً تتصورين أن هناك من سيتعامل مع احتفائك به/بها ك، نبض رقيق كما قلتِ، لكن يُتعبك أن تُعبر المناسبة دون أي شيء..أي شيء
هلا بِكْ
عاليـــة :
ربما اعتدنا هذه النماذج "الباردة" حد الصقيع، وهذا كله نتاج "تربية ناشفة" ما عوّدتهم على "الودّ" الحقيقي، والمحبة الانسانية ، لذا يُفرز لنا المجتمع يوميا، المزيد من القسوة التي تؤذي أصحاب الجلود الرقيقة،،، محبتي لك عالية
تويتي :
ليتهم حتى يُعيدون ما شاهدوا، او تعلّموا! ليتهم...هكذا نشأوا، فهل نطمح بالتغيير بين يوم وليلة؟
أصدقائي ، ايامكم أعياد ملوّنة،مع "أصدقائكم" ممن يقدّرونكم حق التقدير :)
الجدل حول حصر الاحتفالات بيوم سواء عيد الحب أو عيد الأم أو عيد الزواج أو غيرها من أعياد جدل طويل
من وجهة نظري الانفعالية التي تخلو من الموضوعية أقول : إنها مناسبات للفرح وإظهار الحب في زحمة مشاغل لا تنتهي أومشاعر سلبية لا تنتهي نغلفها بسوليفان الكبرياء والكرامة
للاحتفال دون مناسبة لذة استثنائية ...إلا أنه لا بأس بانتظار مناسبة كعيد الحب لإظهار الشعور بكثافة وربما للصلح والغفران
حين كنت صبية كان هذا العيد فرصة لتشجيع من أعتقد أنه مُعجب بالبوح...كنت أنتظر هذا اليوم الذي يسمح لذلك الخجول بأن يتخذ خطوة
حين كبرت أصبح العيد فرصة ليدللني ذلك المشغول بشكل خاص وليخط لي كلمتين كانتا هناك في أعماق روحه إلا أنه لم يجرؤ على البوح
إنها فرصة للبوح ...للحمد...للشكر ...للعرفان..ولا تزال له قدرات تطهيرية عليّ عل الأقل..ففي الليل تلألأت عيناي بدموع امتنان وندم...اعتذرت عن كل ما بدر من سوء وما لم يبدر من حنان في لحظات معينة
وكل عام وأنتم بخير
كل عيد حب وأنت بخير
من المحزن أن نؤمن بأن ارسال المحبة في يوم معين قد فقد طافته التطهيرية، ومن الكوارث أن نستسلم لهذا الفقد
سؤالك نفسه، مطروح في يوم الحب له طاقة تطهيرية، الا تعتقدين؟
:)
كل عام وأنت حبيبة ومحبة
:*
ولادة :
فرصة للبوح ..للعرفان..للاقتراب ..ياه محلاكِ، ليتهم يفقهون :)
ودّ لكونك هنا من جديد!
وايت ونغز :
علّ سؤالي يفتح الاذهان نحو ما أصبو إليه.. ودمت بيضاء يا أخيّة
ود لكم
الحب هو الحياة
وبارك اللة لك فى حياتك
Kaed :
وبارك لك بـ مرورك المضيء ، هابي فالنتاين
إرسال تعليق