عبدالعزيز آل شيخ ، أحد الموقعين على هذه "الهرطقــــة" تحت بند إفتاء
تحريم شراء وتبادل الورد
"آل شيخ" هو ذاته الذي "حرّم" مؤخراً مسلسلا مدبلجاً يتابعه الآلاف كل لأسبابه الخاصة
و قبل أيام تم "تحريم" اقتناء "الحيوانات المنزلية" كالقطط والكلاب ويمكن السحالي، لأسباب أخلاقيـــة "تتنافى والمجتمع" !
رغم كل هذا المنع وذاك...لا أرى إلا أخلاقاً تزداد سوءً
ووكذباً ورياءً وخيانة
يعني بعد تجربة جيراننا في السعودية، في "أسلمة" حتى الهواء ألا يتعظ "الاصوليين" لدينا من أي مذهب او ملّة كانوا بأن "التحريم والمنع" لا ينشئان مدينة فاضلة؟
هناك ١٢ تعليقًا:
انه الخوف يا عزيزتي .. وليس الرغبة في الاصلاح. الخوف من رؤية الأمور تخرج من نطاق سيطرتهم.
اتفق مع ام العيال
:)
بحثت عن الكتاب الجديد في فيرجن فلم اجده
ummle3yal:
نعم..لايريدون أن يفقدوا السيطرة بالـنعم او بالـ لا...أن يكونوا محور الطاعة التامة والخضوع.. الدور والباقي على "الامعات" من بني البشر ممن لا يشكون "خيطا بإبرة" دون السؤال عما يجوز او ما لا يصح!
حمودي :
وانا اتفق معكما تماما :)
مطقوق :
ايها الصديق.. لن تجده، سأخبرك عن مكانه عبر البريد، فلا تقلق..شكرا لأنك مهتم :)
والله حبيبتي أنا بعد خبر اقتراح منع تدريس الفلسفة ما عاد شي يثير دهشتي
بس لا زالوا ينجحون في اشعاري بغثيان شديد
:)
الأغنية رائعة...من الزمن القديم الجميل
والله يا "وينغز" الجميلة...
بعد هالترهات الفظيعة، صرت أحسد نفسي على هالمجتمع "الرهيب" اللي نحيا به.
كل شي في إجازة، حتى العقــــول.
انا من محبين الرقص
أين اجد روايتك الجديدة ؟
يمكن احصلها فى المعرض الصيفى للكتاب ؟
:)
سعود :
تجده على موقع نيل وفرات..
وموقع أدب وفن.
هذا عبر الانترنت :)
اما "هنا" سأتواصل معك لأخبرك في الوقت المناسب :)
لابد من أسلمة الهدايا بدل الورد
وأيضا أن تكون بمناسبات دينية فقط
sologa :
يأسلمون الورد؟
يعني يهدون المريض "عرفج" بحكم ان الدين نزل في الجزيرة/الصحراء؟
لاتزال مختفياً،لابد من لقاء قريب يا صديق.
هذا الشيخ ومثله كثيرون (زي الهم عالقلب) الظاهر فاضين وما عندهم شغل غير إتحافنا بهالشكل من الفتاوى التافهة
وعندنا وعندهم خير، فمخرجات كلية الشريعة والمعاهد الدينية في الكويت كبيرة جدا، وآخرتهم راح يصيرون مثل صديقنا هذا، شيوخ دين ومصدرين فتاوى عجيبة غريبة
على فكرة، لن استغرب أبدا إذا صارت "الميمة" داعية دينية مشهورة باجر
قبل يومين وأنا ارتب قنوات الستلايت
اتضح لي ان القنوات الدينية - لم اعرف تصنيفا ثانيا لها - كثيرة جدا جدا جدا .. شيوخ دين وخلافه يتحدثون في أي شيء ولا شيء ... والمشكلة انهم أكثر حتى من قنوات الأغاني البايخة.. والأهجب من هذه القنوات .. قنوات الأغاني والأدعية الدينية .. وفي المقابل هناك "فقط" 3 أو بالكثير 4 قنوات ثقافية
عاليـــة :
هي الهوجة الدارجة يا صديقتي، همّ كبير يحتاج الكثير من العمل الحقيقي، ويحتاج لــ بشر حقيقيين..
محبتي
إرسال تعليق