في كل ثقافات العالم، تجدون هذه "الخرزة الزرقاء" أو "العيــــن الزرقاء"، والتي يتعارف عليها بأنها تدفع الحســــد بشكل ما... فهل تقتنون هذه الخرزة/العين ضمن أشياؤكم في البيت/السيارة/الذهب؟ وهل تؤمنون بفاعليتها لدرء الحســـد والعين السيئة؟
* * *
إليكم هذا الجمال لــ تسلوا صيامكم
هناك ١٩ تعليقًا:
عندي كم وحدة منهم
لكن ما اشوف لها تأثير
يمكن العيب مو فيها لأن العيون الحمرا أقوى من العين الزرقا؟؟
أو العيب في حامل العين الزرقاء
مو صوبي
العين الوحيدة اللي تنفع للكويت هي العين الحمرا
الحسد مثل الجن .. تراه اذا آمنت به :)
انا لا اؤمن بالأثر المادي للحسد , ولا اؤمن بقوى العين الحاسدة ..
واعتقد ان ما ذكر بالقرآن - مثلا - عن الحسد المقصود فيه هو الفعل الذي يلي الحسد وليس اثر العين نفسها ..
بمعنى ان الخوف من افعال الحسود وليس الخوف من نظرته او قوى عينه السحرية ..!
هذا والله اعلم ..
لهذا اقول : لا .. لا أمتلك عينا زرقاء :) .. - ادري طولتها شويه - ..
..
سؤال :
تفضلتم بأن العين الزرقاء موجودة بحضارات مختلفة ..!
والذي اعتقده ان ثقافة العين والحسد ليست موجودة الا بالمجتمعات الإسلامية , والعربية بالتحديد , فاتمنى ان تفيدونا بأي معلومة او مصدر يفيد بعكس ذلك واكون شاكرا لكم شكرا جزيلا .. لأني عملت بحث مصغر مسبقا ولم اتمكن من ايجاد ذكر للعين والحسد في الحضارات المختلفة ..
لااعتقد بهذه العين الزرقاء ، مجرد " موروث " اجتماعي بحت ..
ربما يستند لأصل لم نصل إليه بمعرفتنا .. و لكن الواقع الذي نعايش يثبت أن مكانتها لا تتعدى " الاعتقاد بالموروث الاجتماعي " ..
سولوجا :
كثير أِشياء نقتنيها رغم إيماننا بها، دون تأثير..او هكذا نحسبها؟
مطقوق :
ولا حطيتوا للصغيرة "سلمى" اول ما وُلدت؟
عسكـــــر :
العين الحمرا، شي ثاني بالكويت تحديدا، تفلق الصخر.
ummle3yal :
كل ما نؤمن به، نؤكد وجوده، هذا صحيح، ولذلك جاء سؤالي..ربما.
مطعم باكة :
بحث صغير تحت كلمة Evil Eye
وستجد الكثير عنها.. منتشرة كــ فكرة/اعتقاد/ثقافة ، عدا عن الدول العربية... في اليونان وقبرص وتركيا، وأيضا قي الهند، وإيطاليا وحتى أوروبا..يعني لا تظن شيء ما يأتينا كــ "عرب" ونصدق/نحسب بأننا "أصحاب السبق" فيه..الثقافة تنتشر حتى تصلنا، ولو سافرت لأي مكان في العالم، ستجد كثير من الامور التي تحسبها لنا .. فقط.
شكرا لاهتمامك النبيل.
safeed :
كل هذه الثقافات هي أفكار قديمة وأساطير متوارثة.. تكتسب أكبر من حجمها كلما دارت حول العالم وبين البشر.. مع ذلك نعتقد في معظمها، لو ليس على سبيل الممارسة، بالفكرة.
أهلا وسهلا.
احتفظ بـ"الخرزة الزرقاء" ولكن محتفظ بها لأنها كانت هدية وكانت جميلة الصنعة.
أعجبني أكثر اختيار الأغنية لـ محمد عبد الوهاب الدرويشية الهوا. لم اسمعه منذ زمن!
عزيزتي أوثوريس
أنا لا أؤمن بالعين (العين بحد ذاتها) .. أي نعم "أتق شر حاسد أذا حسد" ..
أتقي شره : انا اشوفها اتقي شر أعماله موو عينه
مثال : عندي سيارة كشخة .. أييج الحاسد ويزلقها او يكسر جامتها او يدعمها
موو يخزني بعينه الحاسدة .. ألا أنا داشه بشبه مثلا
هذا تفسيري للحسد
:)
عشان جذية .. لأ .. ماعندي خرزة زرقة
عندي خيزرانة .. للحساد اللي يقربون مني بشرهم
:)
وقصة الخرزة الزرقة هذي مأخوذة من قدماء المصريين
وهي مرتبطة بزرقة السماء التي تسبح فيها الشمس (رمز الإله رع عند المصريين القدماء) وتعيش فيها الآلهة وتحمي الإنسان وتباركه
وعندهم الكف المعروف (بخمسة وخميسة) لما ترفع وحدة بكف أيدها وتفرد أصابعها بويه اللي تظنها حسودة
يعتقدون أن كف اليد فيها ذبذبات طاقه تدفع الأذي عن جسم الأنسان
عبدالوهاب !!
أعذريني فأنا كلثومية الهوى ..
أسفه على الأسهاب
فأنت السبب .. موضوعك الجميل أطلق العنان لأصابع يدي
:)
تحياتي
مكان للعبث :
"الاستاذ" محمد عبدالوهاب صوت مختلف حقا، يشعرني بالتحليق!
dilli :
الله الله على المعلومات، فعلا.. كلامك مضبوط، الفراعنة علماء بشكل حقيقي، لكن "فناء الكون" من بعدهم، سل!م البشرية لــ "كارما" أقل حظوة في أغلب الأمور..
ويا كلثومية الهوى، سأوافيك بما تحبين حسب جدول المدونة، تأمري!
الحسد موجود
والعين الحاره موجوده
لكن بالنسبه للخرز الازرق والعين فاعتقد مجرد تقليد اقنعنا نفسنا فيه ومستمرين فيه
الخرزة الزرقاء او العين
بنظري من الخزعبلات :)
وربي الحافظ من غيرها ;)
عندي وحده
لاني احب شكلها
و لونها
بس عموما
انا ما اؤمن بالحسد
عشا اؤمن بردعه
او عشان ما يزعلون و يقولون الكلمة المعهودة "الحسد مذكور بالقرآن شلون ما تؤمنين فيه" اقول قد يكون موجود بس انا شخصيا لا احب ان اعلق عليه مصائبي او حزني او همومي.. ابحث عن مسببات فعليه استطيع ان ادركها
ما عندي حجرة زرقاء، بس مرة شريت نوعين من الحجر من معرض، واحد لي والآخر لزوجي، حجري يفترض يرفع الطاقة ويساعد على تخفيض الوزن، وحجر زوجي يساعده على قطع التدخين على ما أعتقد
المهم السيدة التي باعتني الحجرين قالت لي أنه يجب ألا يلمس أحد أحجارنا، كل له حجر الخاص حتى لا "يخترب" التأثير، فكنت وايد حريصة، وزوجي وجد في تصرفي كوميديا رائعة
فشلني أمام كل الناس
ومن يومها لا حجر ولا صخر
الا يبصلي بعين رضية، أديلو على بوزو
:))
Makintosh :
العين الحارة/الحاسدة، طاقة سلبية مؤذية فعلا.
حياتي هدف :
رأيك يهمنا.
ملاحـــــــــــظة :
والله أنا أحب شكلها، ودوما أشتري منها كلما سافرت، ربما لأني أحب اللون الأزرق.
وايت وينغز :
موضوع الاحجار هذا بحث آخر..يقال بأن لكل انسان حجره الخاص الذي يعطيه طاقة إيجابية تساعده في أن يكون بحال أفضل.. بس عاد محّد يلمس الحجر؟! ما أظن..
واللي يبُص بعين ردية، عساه ينشغل في نفســــه :)
ما أؤمن بأن لها هذه القوة السحرية
بس أحب شكلها جدا، يمكن عشان اللون
مهديء للأعصاب جدا
عالية :
ربما ارتباطنا بشكل العيـــن إثر الموروث الثقافي هو ما يجعل اغلبنا يقتنيها ولو من باب الإعجاب..
لاحظي بأن "صوغتي" البنفسجية كانت فيها عين؟
محبتي
إرسال تعليق