شكرا لخطواتكم* "الحثيثة" / "اللامسؤولة" في "حرق" البلد!
أخبار "الحل" و "الاستقالات" و "الفســــــــــاد" و "اللامبالاة" صارت مادة للتندّر والضحك العربي والعالمي، و "وطني" يستحيل هباءً إن استمرت الاوضاع بهذا الشكل المؤذي.
هامش :
* أياً كانت الشخصيات وبلا استثناء، فكلها في "الحرق/الهدم" سواء!
هناك ٩ تعليقات:
محد قاعد يحترق غير اللي حاس بهالوطن!!
الشي الوحيد اللي الكل متفق عليه
التدمير
اتفقوا على الا يتفقوا
وتعاهدوا على الا يتعاهدوا
واقسموا اصحاب القسم على الا يضعوا يدا بيد الا بمطرقة تهدم علي وطني
لا يلام احدا على الصورة الموغلة في التشاؤم التي ترتسم في الذهن عند الحديث عن مايجري في الوطن ، لكن لا يمكن ان تكون الصورة بهذه المأساوية حتى نعمم على الجميع مشاركتهم في حرق الوطن لان هناك ناس تحترق من الداخل لما اصاب الوطن من فئة عاقة من ابنائه فضلت مصالحها الضيقة على المصلحة العليا للوطن . الوطن دايم عزيز نحترق ما يحترق
يُقال بان نيرون حين حرق روما جلس على جبل و بدأ بالضحك !
نحن اليوم .. نملك نسخا كثيرة من نيرون ، كلها تنتظر لحظة جلوسها على الجبل لتضحك !
ان شاءا الله بحكمة سمو الامير اطفء
نيراااان وطنا ....واعطى اشاااارات وتوجيهااااات مبطنه لمن اراد الشر بهذا الوطن
الله يحفظ الكويت ويرد كيد من اراد بها شرا بنحره...اللهم امين
كاريكاتير :
صحيح..اللي يحس ويحب الوطن/الارض.
مطقوق :
متفقين بحسب رؤاهم الخاصة، يعني البعض يعتقد بأن "التدمير" الذي يمارسه كحقيقة، هو "نماء" !
بتاح :
صدقيني، كلها "صفقات" غير نظيفة، آخر ما يفقكرون فيه وقت الاتفاقات المشبوهة ، وطنهم!
مراقبنا العزيز :
يضيع في النزاعات المواطن الذي لا "سند" له، بالمعنى الذي يعرفه "الكويتيون" العايشين على الله...الوطن يحترق وبسهوله تامة إذا ما كان هناك "شعب" فضل مصالحة الشخصية والصعود على "قفا" الآخر و المصلحة العامة ـ بالمعنى المنطقي ـ وعلى الوطن ، يبرز... رغم ان الانسان ماضٍ والأرض باقية..
المصيبة بأن هذه "الفئة" طالت وكبرت وصارت هي الاهم والمحرك الاول ..
العقوق صار اولوية.
سفيد:
يووووه عندنا كثيرين.. حتى ممكن يكونون يتنافسون على من يضحك أولا.. تعرف؟ أحدهم قال لــ صحفي صديق : انتظر لما البلد تخرب تماما و أدخلها من جديد لبنائها والاستفادة!
بنت الشامية :
سمو الامير ، حلّ الامر ، واعطى الاشارات لأكثر من مرة ، آخرها قبل المجلس المنحل، تتذكرين؟
لكن شرهتك على أبناء الوطن .. نوابا وشعبا وحكومة أيضا ,, مغيبين الكويت من راسهم..
..
....
.....
هي فوضى خلاقة إذًا ؟
و لكنها تعدت النخبة هذه المرة ، للعامة ..
و العامة مجرد "حشود" !
آمل ألا ينتهي هذا "الوطن" قبل أن يقرروا الكف عن فوضاهم الخلاقة !
إرسال تعليق