هل جرّب احدكم كتابة رســالة طويلة جدا ؟
بمعنى ، ان تبدأ الكتابة لمدة شهر او يزيد ، يوميا ، تسطّر ما تحب ان تخبر به (الآخر) المرسل إليه ، اهم ماجرى/يجري في يومك ،، تعبك، فرحك - إن كان هناك - الاغنية التي استمتعت بها وأججت بك فرحا لا يوصف، او حتى ان تعبر بكلمة واحدة في يوم ما - من الرسالة - لتدوّن مثلا ( تعبت) ! او ( واللهِ احبك) ! او ( أشتقت يا زهر اللوز) ! .. وهكذا،،، اعتدت منذ فترة ليست بالبعيدة على كتابة الرسائل لبعض الاشخاص الحميمين ، الاشخاص الذين يفهمون معنى ان تكرّس ساعة او اكثر من يومك لتكون بوحا خالصا لهم، سيل كتابّي يستنزف طاقتك في كثير من الاحيان ، لكنه استنزاف محبب ، ينمي المشاعر تجاه الاخر ،،، جرّبوا كتابة الرسائل الطويلة جدا ، ولا تبعثوها سوى بالــبريد ، وبشكل مفاجئ ودون ان تخبروا المُرسل إليه .... وانتبهوا كي لا تبعثوها بــ
زجاجة ، لأنها ستصل للشخص الخطأ حتما
جرّبوها ..لأنها رائعة
هناك ٦ تعليقات:
وهل يوجد اليوم من يقرا
يا "عاجل" من يهمه أمرك ســيقرأ بكل تأكيد ، وربما تكون غرابة الامر دافعا للقراءة
أهلا بك في مملكتي/ مدوّنتي
اولا : على البركه المنزل المبارك و يعطيج خيره و يكفيج شره :)
طبعا اقصد المدونه المباركه
اما بخصوص الرساله فويتها و من زماااان وااايد و صدقيني لا تبعثينها ولا شي خليها عندج راح تكون خوش صديق في وقت الضيق انا عندي حصيلة ٥ اشهر مو رساله الله و كيلج كتاب صارت على العموم موجوده اهي عندي و وقت ما اضايق اطلعها و اتقرا فيها طبعا اتقرا الشي الي على مزاجي و حالتي النفسيه :)
لانه فيها الحلو و الشين
كويتي سينت ،، أهلا بكْ
لدي بعض الرسائل التي احتفظت بها ، وما ارسلتها، ولا اعرف سببا لعدم ارسالها لليوم!
لكن ايضا لــ مُستلم الرسائل فرحة خاصة، يمكن تنفع الآخر في وقت الضيق الخاص به ، وترسم بهجة او تولّد دمعة.... من يدري؟
أهلا بك من جديد
فعلا لاستلام تلك الرسائل وقع خاص جدا جدا جدا
أثناء الغزو .. استلمت ما يقارب الاربع رسائل من صديقتي الحبيبة جدا - طبعا تعرفين منو - وكم فرحت بها
حيث لم أرها لمدة 8 أشهر ... نزلت دموعي بغزارة يومها ... ولكن سعادتي كانت لا توصف .. قرأت الرسائل ما يقارب المئة مرة .. وكنت أقرأها كل يوم حتى يوم وصولها بالسلامة
فعلا فكرة جميلة .. طول عمري أحب الرسائل .. او الجوابات
عالية :
ذكرتيني بـ موضوع يخص موضوع الرسائل ، ذكريني ارجوك لنثرثر به في العمل، فـ فيه الكثير للتوقف عنده
هلا هلا
إرسال تعليق