الثلاثاء، سبتمبر ١٢، ٢٠٠٦

حينما يذبل اللائقون بالـ وَرْد




هو تغيـــر الجو الذي لا يلائمنا - على ما يبدو - ولطالما عرفتني احتمل "الألـــــم" كيفما كان، أقهره بشكل ما، انما ما حدث ليلة البارحة كان يفوق الوصف، هل اختنقت وكنت على شفا لمحــة من الموت؟
المهم بأنني قضيت الليل وفجر اليوم بالمستشفى، تحت كمّام الاوكسجيـــن الذي كان برائحة النعناع البرّي المنعش - لأول مرة اجرّب هذا النوع منه - حتى هدأت ضربات قلبي الذي كان مضطربا على ما يبدو ، لي
احيانا - الخذلان - يزيد أعراض المرض
لا عليكم ، ، ربما لازلت أهلوس.... ربما

هناك ٥ تعليقات:

q8y_saint يقول...

و الله هل جو مشكله كبيره و عويصه
و محد راضي يعترف انه جونا ملوث
و كل يوم طالعين بعذر غير
بالنسبه لي انا بالكويت عايش على الزيرتك والاتروفين
و كل ما اروح المستشفى يقولونلي عله معينه
المشكله اني بس اسافر ما فيني الا العافيه
و على العموم ما تشوفين شر

نـشاز يقول...

أتمنى ان تكوني بخير
نحتاجك

Unknown يقول...

لالالا كلش خبر مو زين
سلامات ما تشوفين شر
المؤمن مبتلى

AuThoress يقول...

كويتي سينت :

يسلمك من الشر ، الحالة مو حساسية بقدر ما هي تغيير جو بعد السفر الظاهر، ومع انتهاء الحر الشديد في كويتنا ، الظاهر احنا مخلوقين لدرجة حرارة لا تقل عن 53 سليزية، ما تلاحظ ما نمرض بعز الصيف ، مع اننا نتنقل من 55 الى هواء المكيف البااااارد ؟

شكرا لك


نشاااز :
اليوم افضل قليلا ، اكتب لكم وانا محاطة بالادوية والمناديل ، وطرف انفي محمر ، وعيوني ذابلة، لكني سأكون معكم ،،، اهلين


عاجل :
ايه هذا المؤمن ، انا شدخلني ؟

تحياتي لك

Alia يقول...

بعد الشر عليكي
سلامات لو إنها متأخرة .. بس ماكان عندي خبر